مابين الأبيض والأسود والظل والنور يستمتع حمود العطاوي بصياغة قصص مدهشة في خياله عن الخيل ويترجمها إلى لوحات ملهمة قد تغير من شكل العلاقة بين عاشق الخيل وحصانه ، من خلال ألوان تشير إلى جمال باذخ متمازج مع شيء من الغموض يصف الفنان التشكيلي حمود كيف ولماذا نقع في حب الخيل ؟
خلال سنوات عديدة رسم الخيل وأظهر أجمل مافيها من خلال لون وريشة وفكرة ورؤية .
ولأنه ينفذ أعماله بمتعة ومحبة تصل إلى القلب وتستقر في الذاكرة أسرع ، يحدث ذلك مع لوحات حمود العطاوي في كل مكان تعرض فيه .