يعتمد نجاح برنامج التربية على إبقاء خيولك في حالة ممتازة على مدار السنة !
الإجهاد اليومي يمكن أن يؤثر على الحيوية العامة لأي حصان خاصة إذا لم يكن يتغذى بشكل صحيح !
الإجهاد في موسم التكاثر (بالنسبة للفحول) وفترة الحمل (بالنسبة للفرس) ، قد يجعل الأمر أكثر سوءا .
يعتبر الحفاظ على درجة حموضة متوازنة في القناة الهضمية هي الخطوة الأولى نحو بقاء الحصان قويًا وصحيًا على مدار العام. وبالتالي ستنتج الأفراس أمهار صحية.
كيف تقلل من الإجهاد أثناء تربية خيلك؟
يمكن أن يحدث الإجهاد بسبب :
طول أوقات نقل الخيل
الحبس في الكشك
سوء التغذية
التفاعل مع الخيول الغريبة
تغير البيئة
وزيادة الحرارة
يمكن أن تؤدي المواقف العصيبة إلى انخفاض الكفاءة التناسلية حيث أن زيادة الكورتيزول تحول دون التكاثر في جميع الخيول بما في ذلك تلك المستخدمة للترفيه والسباق والعمل والتكاثر.
قد تؤدي الحرارة إلى حدوث دورات تناسلية غير منتظمة ، وبالمثل يمكن أن يؤدي الإجهاد الحراري إلى انخفاض عدد الحيوانات المنوية لدى الفحول ونوعية السائل المنوي.
من علامات الإجهاد :
الركل في الأكشاك أو من وراء الأسوار
التململ
الأرق
رفع الذيل
التغوط في كثير من الأحيان
التبول على الأرض
حركات الرأس المتكررة
من الأسباب الرئيسية للتوتر في الخيول:
توقيت غير مناسب للتغذية
سوء جودة التغذية أو تغذية غير صحيحة
الإجهاد أثناء التكاثر
العزلة بسبب السكن الفردي
الأدوية
الحر أو البرد الشديد