يستعرض المقال 18 حقيقة عن الحمل عالي المخاطر في الأفراس، مع التركيز على أسبابه، علاماته، وطرق الوقاية لضمان سلامة الفرس والمهر.
غالبًا ما يتساءل مالكو الخيل، خاصة أولئك الجدد على الخيل، عن النباتات والأشجار التي يمكن أن تكون سامة وتضر بصحة الخيل. إن معرفة النباتات والأشجار السامة أمر بالغ الأهمية، لأن أي تناول غير متعمد للنباتات الضارة قد يكون له عواقب وخيمة على صحة الخيول. الحفاظ على صحة الخيل وسلامتها يتطلب التوعية المستمرة بالنباتات الخطرة الموجودة في بيئتها. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض النباتات والأشجار الأكثر شيوعًا التي تمثل تهديدًا لصحة الخيل.
أثناء فترة التشبية، تقوم الفرس بإنتاج بويضة جديدة كل 18 إلى 24 يومًا، وهي عملية تُعرف بالدورة. تنمو كل بويضة داخل المبيض ضمن بنية تسمى جريب التبويض. توضح الدكتورة إيما هاوتون من مجموعة إنديل البيطرية أنه خلال موسم التشبية أو ما يُعرف بفترة النزوة، تكون الفرس قابلة للتشبية لمدة تتراوح بين 4 إلى 7 أيام، وقد تطول أو تقصر بين يومين و12 يومًا، تليها فترة خارج الدورة تستمر عادة 14 إلى 15 يومًا.
يتناول المقال أهمية الفحوصات الروتينية لأسنان الخيول، موضحًا كيفية إجراء هذه الفحوصات، التكرارية المطلوبة، وضرورة استخدام التخدير في بعض الحالات، بالإضافة إلى دور العناية بالأسنان في تحسين صحة ورفاهية الخيل.
المرض المعدي هو المرض الذي ينتشر بين أفراد نوع معين إما عن طريق الاتصال المباشر أو عن طريق ناقل غير مباشر مثل الحشرات أو الحيوانات البرية، الأمراض الثمانية التي تصيب الخيول المذكورة خلال هذه المقالة قد تكون مميتة، مما يجعل الوقاية والكشف المبكر أمرًا ضروريًا، ولحسن الحظ، لكل منها مجموعة من العلامات والأعراض بالإضافة إلى التدابير التي يمكنك اتخاذها لمنع العدوى.
تعتبر حوافر حصانك أساسه ومن المهم أن يتم الاعتناء بها جيدًا حتى يتمكن حصانك من التمتع بصحة جيدة والاستمتاع بأيامه، ومع اقتراب فصل الشتاء يمكن أن تتسبب المراعي الرطبة و الموحلة في العديد من المشكلات للخيول بما في ذلك مشاكل الحافر، ولضمان سلامة الحافر وابعادها عن الكثير من الأمراض التي يترتب عليها العديد من المشاكل والتي نحن بغنى عنها سنشارككم في هذه المقالة بعض المشكلات الشائعة التي يجب مراقبتها ومحاولة تجنبها من أجل صحة حصانك على المدى الطويل.
المقال يناقش 7 طرق فعّالة لتعزيز مناعة خيلك، من خلال التغذية السليمة، تقليل التوتر، التطعيم، توفير اللبأ للمهرات، التمارين المتوازنة، استخدام المكملات الغذائية، ومراقبة صحة الخيل بانتظام.
هذا المقال يقدم دليلًا شاملًا حول كيفية تغذية الحصان المريض أو المصاب بأكثر من 10 نصائح لتحسين حالته، مع التركيز على أهمية التوازن الغذائي، توفير الألياف، استخدام مكملات دعم الجهاز الهضمي، وتحفيز شهيته لضمان تعافٍ سريع وفعال.
يتناول المقال ثلاث نصائح غذائية أساسية لمساعدة الخيول المصابة بالتهاب الحافر، مع التركيز على التحكم في تناول العلف، تنظيم أوقات الرعي، وتقديم تغذية متوازنة لدعم صحة الخيل والوقاية من تفاقم الحالة.
هذا المقال يستعرض خمس خطوات رئيسية لضمان تغذية حصانك بشكل صحي وسليم، من تحديد الاحتياجات الغذائية الفردية إلى تنظيم مواعيد التغذية وتوفير الألياف والماء، مما يساهم في الحفاظ على صحة الحصان وأدائه.
أفضل برامج التغذية التي تساعد على تعزيز مناعة الخيل في فصل الشتاء، حيث تركز على توفير الفيتامينات والمعادن والأحماض الدهنية الضرورية لدعم الجهاز المناعي والتغلب على التحديات الصحية المرتبطة بالطقس البارد.
في عالم الخيول، وخاصة قطعان الخيول البرية، يلعب الفحل و"الفرس الرئيسة" أدوارًا مميزة في بقاء القطيع, في هذه المقالة، سنركز على الفرس الرئيسة، هل لديك فرس تبدو وكأنها تتحكم في كل الخيول الأخرى في المرعى؟ هل تثني أذنها للخلف وتمنع الخيول الأخرى من الوصول إلى الطعام، إلا إذا أبقيتها منفصلة؟ ربما تبدو متسلطة وشريرة تجاه الخيول الجديدة التي تضيفها إلى القطيع.
10 حقائق عن المهرات ستجعلك تبتسم
يفية تحديد ما إذا كان حصانك يعاني من آلام الأسنان وأهمية العناية بصحة أسنانه لضمان راحته وقدرته على الأكل بشكل سليم.
خمسة أخطاء شائعة يرتكبها أصحاب الخيل في الشتاء وكيفية تجنبها، بما في ذلك عدم توفير المياه الكافية، التغذية غير المناسبة، إيقاف التمارين، التغطية المفرطة، وإهمال النظافة والعناية بالحوافر.
المثل العربي "أحق الخيل بالركض المعار"، موضحاً معناه وأصله وتفسيراته المختلفة، ودلالاته الثقافية المتعلقة بالشجاعة والتحمل في التراث العربي.
يتناول المقال قدرات الخيل البصرية الفريدة التي تجعلها ترى أشياء لا يستطيع الإنسان رؤيتها، موضحًا كيفية رؤيتها المحيطية، قدرتها على تمييز الحركات والألوان، وفائدتها في تجنب المخاطر.
نتائج فعاليات بطولة بطولة الإنتاج المحلي لجمال الخيل العربية الأصيلة لعام 2024م
يُعتبر التهاب الفم الحويصلي مرضًا فيروسيًا معديًا يهدد صحة الخيل، حيث يُصيبها بآفات مؤلمة تؤثر على قدرتها على تناول الطعام والشراب. يُسبب هذا المرض فيروس VSV، الذي يتمركز في الأنسجة الطلائية والجلد، ويمكن أن ينتقل بسهولة بين الحيوانات. تتراوح فترة حضانة المرض بين 3 إلى 15 يومًا، مما يجعل من الصعب اكتشافه في مراحله الأولى.
يحتاج كل حصان تقريبًا سواء كان حصانًا أصيلًا حائزًا على جوائز أو حصان موستانج قويًا إلى ضمادة أو لفافة للساق من نوع ما أثناء حياته، حيث تُستخدم لفائف الساق عادةً لعلاج الجروح وكذلك إصابات الأوتار والأربطة، كما أنها مفيدة في منع تراكم السوائل وحماية الأطراف أثناء الشحن أو العروض، ووفقًا لكريستي كورب ميناميجي، وهي طبيبة بيطرية متخصصة في الحيوانات الكبيرة في شمال كاليفورنيا قالت: إن جميع لفافات الساق ليست متساوية، ففي الواقع، إذا لم يتم استخدامها بشكل صحيح، فقد تسبب ضررًا أكثر من نفعها، وكما أوضح الدكتور ميناميجي أساسيات الضمادات المناسبة التي يجب استخدامها عند علاج أو منع مجموعة متنوعة من الأمراض الشائعة.