فُتن غلين جاكوب بالخيل العربية منذ الصغر وأخضع قلبه وروحه لهذه السلالة النقية في كل جوانبها ابتداءً من ركوب الخيل إلى التدريب والإستعراض وحتى تربيتها وانتاجها. بعد أكثر من 20 عام من تكريس نفسه في الإعتناء بالخيل العربي، تحول غلين ليكون محترفًا في تصوير هذا المخلوق الساحر.